منزل الساعات - اي ام هويل
تم نقل هيلينا وببغائها أوربت إلى كامبريدج، إذ عُين والدها مديراً لساعة أحد أغنى أغنياء إنكلترا. فهناك قاعدةٌ واحدةٌ فقط: لا ينبغي للساعات أن تتوقف أبداً.
لكن هيلينا تكتشف أن بيت الساعات المائة يخفي ألغازاً كثيرةً؛ طيف شخصٍ ما، وملاحظات غريبة، ومفاتيحُ متعرجةٌ تختفي ... فهل يمكنها كشف أسرارها قبل نفاد الوقت؟«سيعشق معجبو إيما كارول هذه الحكاية التاريخية التي تُصور الجرأة والأخطاء المصوَّبة»
إرسال تعليق