رواية أكاكوس – هبة زايد
استيقظ تاج الدين فزعًا من الصوت الذي سمعه، قام مسرعًا إلى خارج غرفته وجد أمه تبكي جالسة على الأرض؛نزل إلى جوارها يمسح على رأسها:
– ما بك يا أمي؟ لِمَ تصرخين الآن؟هل رأيت كابوسًا مزعجًا؟- رأيت أوسًا في مأزق، وجدته في رؤيتي بمكان مظلم يبدو كأنه صحراء مخيفة.”
إرسال تعليق